السلل الغذائية




- وصف البرنامج
انطلاقاً من مسؤوليتنا بتخفيف المعاناة عن أهالينا نتيجة الظروف الحالية نقوم بإيلاء مجال توزيع السلل الغذائية أهمية كبيرة ، وذلك لدوره الهام في التخفيف الكبير عن معاناة أهلنا ممن يعانون من الظروف القاسية في المخيمات السورية أو في مناطق تواجدهم في بعض الولايات التركية
- إحصائيات المستفيدين
المستفيدين بشكل شهري | توزيع السلل الغذائية | مخيمات الشمال السوري | 1200 |
- آخر التحديثات
بفضل الله وبجهود الخيرين، بدأت جمعية فلوكا أولى خطواتها في مدينة اللاذقية بتوزيع السلل الغذائية للعائلات المتعففة في منطقة عين التمرة.
ندرك أن الحاجة كبيرة والطريق طويل، لكن عزيمتنا أقوى. سنواصل العمل لنصل إلى كل حارة، كل زقاق، وكل بيت يحتاج إلينا.
نطلب منكم الصبر والثقة، فالحمل ثقيل، لكن الخير مستمر، والمستقبل يحمل لنا مزيدًا من العطاء.
تواصل جمعية فلوكا دعمها في مشروع السلل الغذائية للعائلات المسجلة لديها في بلدة ييلاداغ بولاية هاتاي، حيث يأتي هذا التوزيع بالتعاون مع منظمة INTERNATIONAL AID CHARITY، بهدف تأمين الاحتياجات الأساسية للأسر المحتاجة وتعزيز التضامن الإنساني.
وسط أزقة حي الرمل الجنوبي، حيث تختلط قصص الصمود بأحلام الأمل، تواصل جمعية فلوكا رسالتها الإنسانية من خلال توزيع السلال الغذائية على عائلات الأيتام التي تواجه صعوبات في توفير احتياجاتها الأساسية. هذا ليس مجرد دعم، بل هو رسالة حب وتكاتف، تؤكد لأهلنا أنهم ليسوا وحدهم. معًا، نكتب فصلًا جديدًا من الأمل ونضيء دروبًا أرهقها التعب.
في شمال سوريا، حيث الحياة تمضي بصعوبة، تواصل جمعية فلوكا بلا كلل مشروعها الأسبوعي لتوزيع اللحوم، بهدف تخفيف العبء عن العائلات التي فقدت الكثير. هذا المشروع ليس مجرد توزيع للحوم، بل هو رسالة تضامن وأمل لأهلنا في المخيمات، ووعد بأن الخير مستمر رغم كل الظروف. معًا، يدًا بيد، نواجه تحديات الحياة. بدعمكم، نستمر في هذا الطريق، لأن العطاء ليس مجرد فعل، بل هو حياة نبنيها معًا.
وسط تحديات الحياة اليومية، تواصل جمعية فلوكا تقديم السلال الغذائية لأهالي مخيم سلاطة، لتكون شعاعًا من الأمل وسندًا حقيقيًا في أوقات الحاجة. لأننا نؤمن بأن العطاء ليس مجرد واجب، بل رسالة إنسانية نحملها معًا.
بالتعاون المشترك مع منظمة KHALSA AID، تواصل جمعية فلوكا تنفيذ مشروع توزيع السلل الغذائية وسلل مواد النظافة على العائلات المقيمة في ولاية هاتاي. يهدف هذا المشروع الإنساني إلى تخفيف الأعباء المعيشية عن الأهالي، خاصة في مدينة الريحانية، من خلال تلبية احتياجاتهم الأساسية في ظل الظروف الصعبة. شكراً لكل من يساهم في دعم الأسر المحتاجة وجعل هذا المشروع واقعًا ملموسًا.