المطابخ الخيرية




- وصف البرنامج
انطلقت فكرة المطابخ الخيرية نظراً إلى الحاجة الملحة للاجئين في تركيا في عدة ولايات في الجنوب التركي ، ممن اضطروا إلى مغادرة بلدهم الأم نتيجة الأوضاع الراهنة .
واستطاعت هذه المطابخ الخيرية أن تكون عوناً لهؤلاء اللاجئين من خلال تأمين وجبات يومية لهم على مدار خمسة أيام أسبوعياً ، يتم توزيعها بطرق منظمة عن طريق بطاقات خاصة بالمستفيدين من هذه المطابخ الخيرية حسب عدد أفراد الأسرة والكمية المحتاجة لكل عائلة بشكل يسد حاجتهم اليومية ، عدد المطابخ حالياً هو ستة مطابخ ونسعى لإيصالها لعشرة مطابخ في أقرب وقت ممكن .
- إحصائيات المستفيدين
الوجبات التقريبية يومياً | وقف صوفيا | مرسين - تركيا | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | وقف أبو الحسن | مخيمات قلعة السنديان - سوريا | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | وقف طبخة عزو | مرسين - تركيا | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | وقف الريان 1 | ييلاداغ - تركيا | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | وقف الريان 2 | مرسين - تركيا | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | وقف الإحسان | الريحانية - تركيا | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | مطبخ أبو الحسن 2 | الحمبوشية - الشمال السوري | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | مطبخ أبو الحسن 3 | مخيم صلاح الدين - الشمال السوري | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | مطبخ البركة | الناجية - الشمال السوري | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | مطبخ المها | مخيمات خربة الجوز - الشمال السوري | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | مطبخ الريان 3 | مرعش - تركيا | 250 |
الوجبات التقريبية يومياً | مطبخ حلا الخيري | مخيمات عين البيضا - سوريا | 250 |
- آخر التحديثات
في شهر رمضان المبارك، يواصل مطبخ أبو الحسن – الفرع الثالث عمله الدؤوب في مخيمات الشمال السوري، ليكون سندًا للعائلات النازحة التي تواجه صعوبات الحياة بعيدًا عن ديارها، إلى جانب 12 مطبخًا آخر منتشرة في الشمال السوري.
بكل جهدٍ وإخلاص، يعمل الفريق على تحضير وجبات الإفطار لضمان وصول الطعام الساخن إلى أكبر عدد ممكن من العائلات المحتاجة، لأن رمضان هو شهر التكافل، ولأن لقمة تصل في وقتها قد تكون أملًا جديدًا لمن يفتقدها.
في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها العائلات في المخيمات والمناطق المحرومة، يواصل مطبخ الحلا الخيري عمله بلا توقف، ليكون مصدرًا ثابتًا للدعم الغذائي، حيث يوفر وجبات يومية للأسر المتعففة في الشمال السوري خلال شهر رمضان المبارك.
نواصل جهودنا لضمان وصول وجبات الإفطار والسحور لمن يحتاجها، إيمانًا بأن العطاء في رمضان رسالة تضامن وأمل.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتجلى قيم التكافل والتضامن، تعمل جمعية فلوكا في مدينة اللاذقية على تنفيذ مشروع الإفطار والسحور بالتعاون مع فعاليات المجتمع المدني، لضمان وصول الوجبات الساخنة إلى العائلات المتعففة والمحتاجين.
نؤمن أن الخير يكبر بالمشاركة، وأن المسؤولية المجتمعية هي أساس استمرارية هذا العطاء. بجهود المتطوعين والداعمين، نسعى لتقديم وجبات متنوعة تغطي احتياجات الصائمين يوميًا، لتكون هذه المبادرة نافذة أملٍ لمن هم في أمسّ الحاجة إليها.
في شهر رمضان المبارك، تتضاعف الجهود ويكبر العطاء، وهذا ما نحرص عليه من خلال تكثيف أعمالنا الخيرية، خاصة في المطابخ الخيرية التي نديرها في سوريا وتركيا، لضمان وصول وجبات الإفطار والسحور إلى أكبر عدد ممكن من العائلات المتعففة.
في مدينة مرسين التركية، نعمل دون انقطاع عبر ثلاثة مطابخ رئيسية:
- عزو – منطقة اليني بازار.
- صوفيا – منطقة تشارشي.
- الريان – منطقة ديمرطاش.
على مدار ستة أيام في الأسبوع، نحرص على تقديم وجبات متنوعة تلبي احتياجات الصائمين، لأننا نؤمن أن رمضان هو شهر التكافل، وواجبنا أن نكون إلى جانب أهلنا، نوصل لهم الخير كما يستحقون.
في هذا الشهر المبارك، لا تقتصر مهمتنا على تقديم المساعدات، بل نسعى إلى خلق روح من التكافل والعمل الجماعي، حيث تدير جمعية فلوكا ورشة عمل متكاملة يقودها شباب وصبايا متطوعون، يعملون بقلوب مفعمة بالخير لخدمة أهلنا والمحتاجين.
أصبحت فرقنا أشبه بخلية نحل، يتحرك أفرادها بتناغمٍ متكامل، بدءًا من تأمين المواد اللازمة، مرورًا بتجهيز الوجبات، وصولًا إلى توزيعها على من يحتاجها. وكل ذلك يتم بفضل التعاون بين المتبرعين والعاملين، الذين اجتمعوا على هدف واحد: ألا يبقى أحد دون وجبة إفطار أو سحور.
مع حلول شهر الخير والبركة، يستمر مطبخ الإحسان الخيري في مدينة الريحانية ضمن مشروع المطابخ الخيرية في طهي الطعام يوميًا وتقديمه للعائلات المحتاجة، مساهمًا في تخفيف معاناة الأسر المتعففة خلال شهر رمضان المبارك.
يُعد مطبخ الإحسان واحدًا من 13 مطبخًا منتشرة في الجنوب التركي والشمال السوري، تسهم في توفير وجبات الإفطار لمن هم بحاجة إليها.
بجهود الخيرين ودعمكم، نستمر في زرع البسمة على موائد الإفطار.