الإغاثة الإنسانية والطبية

تسعى جمعية فلوكا من خلال مكتبها الإغاثي إلى تقديم المساعدات الإغاثية الإنسانية والطبية بهدف تخفيف المعاناة عن أهلنا الكِرام وتقديم العون لهم في ظل هذه الظروف المعيشية الصعبة التي يعانيها الأغلبية

في ظل التهجير والظروف القاسية التي تعاني منها أغلب العوائل في مناطق الداخل السوري ومناطق التهجير كان لا بد لجمعية فلوكا أن تولي الجانب الإغاثي أهمية خاصة ، حيث قامت من خلال مكتبها الإغاثي بتوزيع مادة الخبز والحطب والمساعدات الطبية بالإضافة إلى العديد من المواد الأخرى للعوائل النازحة والمهجرة والأيتام والجرحى والمرضى ، حيث أننا ما زلنا مستمرون بدعم هذا المجال بجهود أهل الخير .

الأشخاص المستفيدين توزيع مادة الخبز مناطق الداخل السوري 1000000
تخت مرضى المساعدات الطبية مناطق الداخل السوري 21
كرسي عجزة المساعدات الطبية مناطق الداخل السوري 26
نظارات طبية المساعدات الطبية مناطق الداخل السوري 32
سماعات أذن طبية المساعدات الطبية مناطق الداخل السوري 26
عيادة الاسنان المجانية في مخيمات الشمال السوري في منطقة خربة الجوز
2025-08-25
الإغاثة الإنسانية والطبية
في قلب مخيمات الشمال السوري – خربة الجوز، تواصل عيادة الأسنان المجانية التابعة لجمعية فلوكا عملها بلا انقطاع، لتكون ملجأً لأهلنا هناك في مواجهة آلام الأسنان وصعوبات المعيشة.
ما يميز هذه العيادة ليس فقط استمراريتها في تقديم الخدمات حتى يزول وجع كل مريض، بل وجود جهاز تصوير الفك الفريد من نوعه في المنطقة، الذي يساهم في التشخيص الدقيق والعلاج الأمثل.
منذ انطلاقتها، التزمت العيادة بالوقوف إلى جانب مرضانا حتى النهاية، مؤمنة بأن الصحة حق للجميع، حتى في أقسى الظروف.
معاً نستمر، ومع أهلنا نبقى حتى يزول الألم.
عيادة الأسنان المجانية – جمعية فلوكا | مخيمات الشمال السوري
2025-07-23
الإغاثة الإنسانية والطبية
عيادة الأسنان المجانية – جمعية فلوكا | مخيمات الشمال السوريوسط صعوبة الوصول إلى الخدمات الطبية في المخيمات، تشرف جمعية فلوكا على مشروع عيادة الأسنان المجانية لتكون متنفسًا حقيقيًا لأهلنا هناك.تقدّم العيادةخدمات علاجية أساسية وفحوصات دورية مجانًا تمامًا، تخفّف عن الأهالي عبء تكاليف العلاج المرتفعة وتحافظ على صحتهم وابتسامتهم.هي ليست مجرّد عيادة، بل مبادرة إنسانية تسعى للوصول لكل محتاج، وتؤكد أن العناية والاهتمام حق للجميع مهما كانت الظروف.
تنفيذ مشروع نقل مرضى الكلى
2025-07-16
الإغاثة الإنسانية والطبية
في قلب مخيمات الشمال السوري، حيث تشتدّ صعوبة العيش وتضيق الخيارات أمام المرضى، تستمر جمعية فلوكا منذ سنوات طويلة في تنفيذ مشروع نقل مرضى الكلى، ليكون سندًا لهم في معركة الحياة اليومية. تفاصيل المشروع:نقل المرضى من مخيماتهم ومناطق سكنهم المتواضعة إلى مراكز غسل الكلى، والإشراف عليهم خلال رحلتهم ذهابًا وإيابًا، ثلاث مرّات في الأسبوع... مهما كانت ظروف الطقس أو بعد المسافة.في هذه الأرض المنهكة بالحروب والحرمان، لا تقتصر المعاناة على ألم المرض فقط، بل تمتدّ لتشمل تحديات التنقل وصعوبة الوصول إلى العلاج المنتظم، وهو شريان الحياة لمرضى الفشل الكلوي. نستمرّ معًا... حتى آخر مريض في هذه المخيمات، لنمنحهم الأمل وحقّهم في العلاج والكرامة.
جمعية فلوكا - استمرار استجابة حرائق الساحل بحضور وزيرة الشؤون الاجتماعية
2025-07-14
الإغاثة الإنسانية والطبية
استمرار استجابة جمعية فلوكا لحرائق الساحل لليوم الثاني عشر بحضور وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ووزير الطوارئ والكوارث ومحافظ اللاذقية ، نواصل في جمعية فلوكا ارسال الوجبات الميدانية الى مناطق الحرائق بالساحل السوري. فرقنا ما زالت على الأرض لتأمين استجابة مستمرة وفعالة نشكر الوزارتين على حضورهم ودعمهم للاستجابة الإنسانية، ونؤكد التزامنا بالوقوف إلى جانب أهلنا في كل أزمة.
جمعية فلوكا - اللاذقية - استجابة لحرائق اللاذقية تجهيز الوجبات الميدانية والطبية
2025-07-12
الإغاثة الإنسانية والطبية
اليوم العاشر على التوالي من حرائق جبال الساحل مستمرين في جمعية فلوكا وبالتعاون مع مديرية الشؤون ومنظمات المجتمع المدني وأهل الخير ، في جمع وتجهيز المواد العينية وتقديمها مباشرة إلى رجال الدفاع المدني العاملين في خطوط النار في جبل التركمان، دعمًا لجهودهم البطولية في إخماد الحرائق. كونوا جزءًا من الأثر، وكونوا سندًا لمن يحمي أرواحنا وغاباتنا
الاستجابة الطارئة مستمرة لليوم السابع على التوالي
2025-07-09
الإغاثة الإنسانية والطبية
الاستجابة الطارئة مستمرة لليوم السابع على التوالي! في قلب جبال مدينة اللاذقية التي تلتهمها النيران منذ أيام، تواصل جمعية فلوكا جهودها الإغاثية بالتعاون مع مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل.اليوم قمنا بتسليم قبضات تواصل لاسلكي لفرق الدفاع المدني السوري، دعمًا لصمودهم في خطوط النار الأمامية، وتأمينًا للتنسيق بين فرق الإطفاء في المناطق الوعرة والصعبة الوصول. لأننا نؤمن أن العطاء لا يكتمل إلا بالبقاء إلى جانب من يخوض معركة الحياة لحماية أرضنا وغاباتنا.