في طرفٍ هادئ من أحد مخيمات الشمال السوري، تعيش أم أحمد مع ابنها الوحيد في خيمة بسيطة، لا تقي برد الشتاء ولا حرّ الصيف…
لكنها تحمي قلب أمٍّ لا تنام إلا بعد أن تطمئن على أنفاس ولدها
أحمد، يعاني من مرض الضمور، يحتاج إلى علاجٍ دائم ودواءٍ لا يحتمل الانقطاع…
وفي ظل هذه الظروف القاسية، وغياب المُعين، كانت جمعية فلوكا السند الذي لا يخيب.
نتكفّل شهريًا بتكاليف علاجه وأدويته، ونرافق الأم في رحلتها الصعبة بكل ما نملك من قدرة ورحمة.